1. وضع اليد على أسئلة العصر الحقيقية ثم العمل على الأجوبة الشرعية الصادقة والمستوعبة.
2. فهم مشاكل الشباب واحترام عقولهم عبر الإصغاء إليهم دون الحكم المسبق عليهم أو تصيد أخطائهم.
3.تجسير الهوة بين العلماء والمثقفين من خلال فهم بعضهم دون اتهام أو استعلاء أو فرض رأي.
4. التفرقة بين قدسية الدين واحترام مبلغيه.. فالدين معصوم ومبلغوه بشر.
5.رفع مستوى اللياقة النفسية لتحمل أثقال النقد من خلال المواظبة على تمارين نقد الذات.
6. إعداد وتطوير الكفاءات الجامعة بين روح الإخلاص وسمو الأخلاق وتحقيق العلم وسعة النظر ودقة التصور للواقع.
7.صياغة لغة الخطاب بلغة مناسبة لثقافة الشباب.
8.تخليص الخطاب من أسر التصنيفات والانتماءات السياسية ليستعيد مصداقيته.
9.المشاركة والإسهام في تطور الحضارة الإنسانية، وعدم الاستسلام لوضعه في خانة العرقلة للتطور .
10. اعادة النظر في منهجية تفنيد الشبه التي تثار حول الثوابت من خلال العلوم العقلية والفلسفية .
11.صياغة منظومة فلسفة الأخلاق وتجديد أساليب طرحها وتربية النماذج المتحققة بها اعتقاداً وسلوكاً .
12. توصيف مهمة ورثة الأنبياء والتوعية بها على نحو يحفظ دورهم من طرفي التقصير والتجاوز أو الانكفاء والتسلط .
13. تحقيق التوازن بين دراسة الواقع والتفاعل معه وصولاً للفاعلية عوضاً عن طرفي الانعزال و الانفعال .
14.الانتقال من الحديث عن إنصاف الإسلام للمرأة إلى العمل الجاد على تفعيل هذا الإنصاف في حياتنا .
15.إعادة النظر في ترتيب الأولويات والاهتمامات والقضايا .
16. تجديد الدور الريادي للمسلمين في فلسفة التعارف بين شعوب الحضارة الإنسانية من منظور التكامل لا التصادم .
17.إنضاج الرؤية للصلة بين الروابط الإنسانية المتجددة (المواطنة – القومية – العولمة) و رابطة الدين .
18.القدرة على إقناع الفرد بحقيقة تأثير حاله على المجتمع والأمة صلاحاً وفساداً.
19.المساهمة في الحفاظ على تماسك الأسرة أمام أعاصير الفردية الجامحة .