بقلوب راضية بقضاء الله وقدره، مغمورة ببالغ الأسى وعميق الحزن، ننعى أحد خيار رجال هذه الأمة وأكابر علمائها وأفاضل مربيها،العارف بالله الحبيب عبد القادر بن أحمد بن عبد الرحمن السقّاف، سليل العترة النبوية الطاهرة، تغمّده الله تعالى بواسع رحمته وشمله بعفوه ورضاه وألحقه بخلّص أحبابه في دار كرامته، وجعله مع النبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين؛ وإنّا لله وإنّا إليه راجعون. هذا وستكون الصلاة على الإمام الراحل بعد صلاة العشاء بمكة المكرمة والدفن في مقبرة المعلاة بالحجون. |