الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله وصحبه ومن سار على نهجه إلى يوم الدين، أقبل شهر رمضان علينا محملا بخيرات وعطايا من حضرة الحق جل جلاله يفيضها على القلوب الصادقة في الإقبال عليه ويعظم نصيب الصادق في هذا الإقبال، يكون لجسده نصيب ويكون لنفسه نصيب ويكون لقلبه نصيب ويكون لروحه نصيب ويكون لسره نصيب يكون لذاته نصيب ويكون لمن يحيط به وما يحيط به نصيب من هذا الشهر الكريم.
مشاهدة الكلمة كاملة :