تأملوا ارتباط السرقة بالعبادة وارتباط الإيمان برفع الأذى : إِنَّ أَسْوَأَ النَّاسِ سَرِقَةً الَّذِي يَسْرِقُ صَلَاتَهُ – إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ من شعب الإيمان- كلكم راع وعامل – التأكيد على مدى أهمية المهن الحرفية في الإسلام ومخاطر النظرة المتدنية لأصحابها الآن