ينبغي أن تفصل بين إختيارك للإلحاد كردة فعل في حالة غضب من واقع خاص بك، أو بالمجتمع، أو بأهل الدين، أو بتخلف أمتنا، وبين منهجية البحث الذي تأخذه. هناك فرق بين من يبحث ليدين الدين ويحتج على الإسلام، وبين من يبحث بما يستطيع من محاولة الحياد، ليفصل بين مشاعره وتأثره، والظلم الذي تعرض له، وبين منهجية البحث العلمي.