هل يمكن أن يكون هذا الدين الذي يوجد من يقتل باسمه بل ويعتنقون عقيدة أنه يأمرهم، يكون في تطبيق نبيه العفو والصفح وقبول إجارة امرأة في من أهدر دمهم حتى ولو تعلقوا بأستار الكعبة، واليوم نقابل وفي تصرفات إجرامية التي ينسبها خوارج العصر إلى الشريعة، مثل العمليات الانتحارية والسيارات المفخخة وقتل النساء والأطفال والشيوخ والتمثيل بالجثث.