إذا كانت لا توجد في لغتنا وثقافتنا مصطلحات للتعبير عن صداقة بين رجل وإمرأة بالمعنى المعهود اليوم ؛ فمن أين جاءتنا كلمة الصداقة بين الولد والبنت؟ وهل ستقبلها مجتمعاتنا لو كانت ترجمتها أمينة صادقة ؟ هل نصدق أنفسنا إذا قلنا: لا إشكال ولا فرق ولا تأثير للصداقة بين الولد والبنت؟ ماذا عن تأرجح الخطاب الديني في مسألة الاختلاط وطرح حلول لا تتناسب مع واقع الشباب اليوم وكيف نضبط مسألة الصداقة بين الأولاد والبنات ؟
تابعوا حوار الحبيب علي الجفري والإعلامي عمرو الليثي وحلقة غير مسبوقة من برنامج حياتنا تمام الثامنة والنصف مساء الثلاثاء 15 محرم 1432هـ الموافق 21 ديسمبر 2010 على فضائية دريم الثانية ( بتوقيت مكة المكرمة).