تشاهدون في الحلقة (18) من برنامجكم (أيها المريد 3) الحديث عن الرضا بوصفه مقاماً، وسمات صاحبه، وما ينازل القلب بالرضا من سر الثبات، وبيان أن صاحب النفس الراضية المرضية يغلب الأحداث ولا تغلبه الأحداث، وبيان ما ذكره أرباب المعرفة بالله من معاني حول مفهوم الرضا، وختاماً ذكر أننا بحاجة لدوام الوقوف على الباب عسى يكرمنا الله بالتحقق بهذه المقامات الشريفة.